jeudi 23 octobre 2014

من سينام ليلة السبت؟

.







السلام عليكم...



توتّر..خوف..ترقّب..سيناريوهات..تخيلات..تشائم..تفائل..احلام..امنيات..

كل هذا مايشعر به العاشق الهلالي قبل النهائي الاسيوي

ستغمض عينيك وتتخيل أنك في كل موسم تشارك في بطولة وتبحث عنها من 12 سنة

ثم تفتح عينيك وتشاهد الواقع ان نهائي دوري أبطال آسيا بعد يومين الهلال السعودي و سيدني الاسترالي..

هذا هو النهائي الذي يُطلق عليه نهائي الحـُلم فعلاً.. تغيب عن البطولة وتشاهد فريقك في النهائي شيء صعب!

شيء جميل ومخيف بنفس الوقت..



تساؤلات!


إنلم نحققها.. هل سيكون موسم سيء للهلال؟ إن تحققت.. هل سيكون موسم إستثنائي بحصاد البطولات؟

موسم كامل في بداية ستحدده مباراتين صعبة.. وربما هي الاهم في تاريخ نادي الهلال..!



هل سيكون الجمهور واعي؟ هل سيتقبل خسارة اللقب ويدعم فريقه ليحقق بطولات اخرى هذا الموسم؟

صحيح ستكون مؤلمة.. ولكن وقفة الجماهير تكون بالاوقات الصعبة قبل كل شيء.. نعم سننتقد نعم س نقسوا

لكن لن نزيد الجراح على انفسنا,,



الموضوع ليس لبث التشائم والاحباط على الهلاليين.. فبإذن الله الكأس هلالي.. ولكن إن حدثت الخسارة

لن تكون كارثه عظمى وكأنها نهاية الدنيا.. كما وصل الهلال ربما يصل مره اخرى..



قبل ذلك كله.. يجب على اللاعبين مجاراة الفريق الاسترالي بكُل إمكانياتهم,, ستكون مباراة الذهاب 60% من الحسمّ

يجب على ريجي ان يقرأ المباراة ولا يجازف بتكتيك ويحترم الخصم.. ويتذكر ان هناك مباراة إياب ليست مباراة واحدة












.




Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire