dimanche 30 mars 2014

انظر ياحمار لمي يجيك الربيع


كلنا سمع بهذا المثل وشخصيا لا يهمني مناسبته لاكن ذكرني بقصه رياضيه حصلت داخل مجتمعنا الرياضي هذه القصه والتي عايشناها على مدى اربع سنوات ونيف تقول ان اميرا جاء منقذا ومخلصا لفريق عريق من فرق العاصمه ارهقه ثله من المتنفذين والراسخين بالرئاسه ودهاليزها ودراهمها بذلك النادي وجماهيره الذين مل الصبر من صبرهم فكل سنه السقوط اشنع والمعاناة تزداد حين يتوفق الجار ويحقق انجاز خاصه لدى فئه ليست قليله الا ادبا عند بعض الكتاب والنائحين الذين يكذبون الكذبه للبسطاء والسذج من جماهيرهم فيقوم قائمة القوم وحتى ان بعضهم اكل الحقد قلوبهم وبصره فتجده ينذر لوجه الله ان خرج الجا ر من تلك البطوله ان ينحر 5 ابل والمشكله ان يكتب امام اسم ذلك الصياح النياح ناقد رياضي ! المهم نرجع لموضوع الامير الذي جرب كل الوسائل والطرق لاعاده فريقه للمنصات حاولوا محليا ولم يجنوا الا حسره وحاولوا اسيويا وخرجوا من الادوار الاوليه وقرروا ان العوده ستكون من البوابه الخليجيه فاشبعوا ضربا واهانه فقرر ذلك الامير ان يلجأ لكل الوسائل املا بالربيع المنشود والامجاد الغائبه فتخيل انه وقع خلال الاربع سنوات وشويه مع اكثر من 122 لاعب مابين اجنبي ومحلي منهم من اشترى عقده ومنهم من هو اعاره وتجديد المهم ان من 122 لم يأتي الربيع المنشود الا انه وبجهد ذلك الامير المجتهد حضر الربيع العماني ولكن للاسف ان الربيع العماني لم يزد الجائعين الا جوعا فحسب علمي انه غادر ولم يسجل ولا هدف والحقيقه ان الميزانيات والخطط لم تعد تجدي نفعا فهب الى مساعده ذلك الامير شبكه كبيره من ناشدوا الربيع رسمت خططها وبرامجها واستراتيجياتها بشكل دقيق وهي تعمل بطريقه مقننه ومتزامنه الهدف منها ذلك الربيع المنشود فعلى دكه البدلا يجلس الامير ويجلس معه ناشدوا الربيع ويرعد ويزبد مع كل قرار من قرارات الحكام والمرجفين خا رج وداخل الملعب يخوفونهم وينذرونهم بانهم لانضمن ماذا سيفعل الامير بمن لا يروقه في احتساب اخطاء او التغاضي عن اخطاء حسب الاهواء طبعا وباقي المرجفين كلن حسب دوره بالشتم والسخريه والاتهام لكثير من لاعبين محليين وسابقين ومدربين وشخصيات مرموقه بالبلد وكل هذا من اجل ان يجيء الربيع لذلك الح.... ومن معه الا ان المفاجاءة الكبيره والمدويه ان الحمار فلها وايما فله فلقد اتيا العواجي والهويش بما لم يأت به المال فلقد اثمر الجلوس بالدكه وتطيير العيون والصراخ والدخول للملعب وسحب الحكم وعمليه الدش دش التهزيء طبعا اتى اوكله خاصه انه يوجد هناك حكام جبناء نعم انها الجبانه فلقد جبن هاؤلا باحتساب القرارت السليمه لمواجهات ذلك الفريق الذي اكاد اجزم بأنه يحتاج لعشرين سنه اخرى + هويش وعواجي لكي يختال بالربيع مره اخرى وحتى ذلك الوقت نقول له انتظر ياحمار حتى يجيك الربيع.





Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire