jeudi 19 juin 2014

الرئاسة العامه لرعاية الاطفال

رغم عدم اقتناعي بقرارات الاداره المهزوزه سابقا

الا اني اقف معها قلبا وقالبا في ما انتهت اليه

وكلنا مع الزعيم يدا بيد وخطوة خطوه



دائما ما ينتابني شعور على قرارات وتصريحات الرائاسه الموقره

وخطوات تصحيحها وتطوير منشأتها

وعقودها وادارة ملاعبها

واحتواء الشباب

مرورا بفضيحة ملعب الامير عبدالله الفيصل والمشروع الغير منتهي

وحركة تمثال الحرية لمدير ملعب الملك فهد التي بينت صوره

واضحه عن بيئة العمل في هذه الحضانه

الى ان من الله علينا باعلام غربي يسمي الاسماء بأسمائها

فشخص الواقع في كلمتين وابان الحقيقه في كلمة

نعم



انها رعياة الاطفال



لا شك ان هذا خطاء مطبعي



ولكنة فتح علينا افاق كبيره يشكرون عليها



لماذا لا يكون لدينا هيئة عامة لرعاية الاطفال

فهم احوج للرعاية والاهتمام من الشباب

وعلى قولة القايل: القطوا الكبير ما يربى !

تحياتي للزعماء

معا من اجل هلال اقوى




Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire