mercredi 28 janvier 2015

بنهاية العام الفائت كتبت مقالا بالمنتدى ولاموني عليه الكثير .. ألقوا نظرة عليه وراجعوني الآن


لماذا يا رئيسنا المبجل !!!

مقالا كتبته بالعام الفائت ... ولو قرأتم المقال لعرفتم الآن ما كنت أقصده !!

ومثلما يقول المثل صار الخد متعود على اللطيم .. !!

ويقول المقال :




إقتباس:








الرسالة الأصلية كتبت بواسطة SAMERMAHER (مشاركة 21827057)


لماذا يا رئيسنا المبجل ؟؟؟؟





ألست من قام بإعادتنا إلى الحياة بعودتة ذئبنا إلى الملاعب ؟؟

ألست من قال سنكون خلف الذئب في مهامه ؟؟

ألست من ناشد وقال الصبر على المدرب ؟؟

ألست من طرح كل هذه الأفراح في قلوبنا ؟؟

لماذا تأتي اليوم وتقتلنا وتقتل أفراحنا .. وآمالنا ,, وحتى أحلامنا ؟؟

لماذا ونحن نقف خلفك بأي قرار تتخذه لمصلحة كياننا ؟؟

لماذا توقف الأسطورة في بدايته التدريبية ؟؟

لماذا تتجاهل أرقامه الجنونية بأول موسم له ؟؟

لماذا لم تدافع عنه وعن هلالنا ووقفت موقف المتفرج من كل مساخر إتحاد عيد ولجانه المتفتتة ودفعه الرباعي ؟؟

لماذا جعلته حائطا بوجه الريح إذ تعوي ؟؟

لماذا جعلته مكانا للشماتة من قبل كل الأعداء في البيت الهلالي وخارجه ؟؟

أليس من الظلم أن تقتل طموحاته وطموحاتنا ؟؟

أليس من العدل أن يعطى الفرصة كغيره من المدربين ؟؟

أليس المفروض والحري بك أن تبحث عن الإستقرار ؟؟

أليس هو من قام بعمل مستوى تصاعدي رااااائع ؟؟

أليس من المفروض أن تنظر إلى آرائنا أم لا ترونا إلا عند الخيبات ؟؟

أليس من الحق أن تنصف من حمل مسئولية ثقيلة جدا وكان لها خير حامل ؟؟



أنت من الآن المسؤول عن كل المهازل والإخفاقات المنتظرة مع بدء الموسم الجديد ولن نكون خلفك بأي خطأ ولن نسمح لأصحاب الأموال المرور من بوابة المال للتحكم بمشاعرنا بهذه الطريقة المستهترة .. ولن نكون إلا سيفا يضرب كل مستهتر بقلوبنا وعقولنا وكياننا .



يا رئيسنا المبجل كنت وستبقى لسنتين قادمتين مثالا للمثالية العمياء والتي ستهوي بنا وبأحلامنا ,,, أرجوك إما أن تكون ذئبا أو تترك كياننا للذئاب !!





أيها الذئب سامي شكرا لك من الأعماق وأتمنى أن تصل إلى العالمية الإحترافية بمكان يستطيعون فيه تقديرك .. أما نحن فلنا الله وسنبقى كما طلبتنا بتغريداتك حينما قلت لنا

:smilie47::ba::smilie47::ba::smilie47::ba::smilie47::ba::smilie47::ba:

(جماهير الزعيم " keep going ") ..



وكما يقول المثل الشعبي (( صار الخد متعود على اللطيم ))



أخوكم / سامر صلاح











رابط المقال بالعام الفائت

http://ift.tt/1yBw9eF




Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire