lundi 27 juillet 2015

هل مباراة اليوم الودية تبعث الاطمئنان ؟ أم أنها ......

مباراة الهلال الودية لهذا اليوم ستأخذ اهتماما كبيرا وبلا شك
والسؤال المطروح حول هذه المباراة هل المباراة تبعث الاطمئنان على الهلال أم أنها تجعل محبيه على خوف ؟؟
بينما صوت العقل والواقع أنها لن تتعدى ثلاث احتمالات
فوز أو تعادل أو خسارة وهذا الفوز من صاحب الأهداف
وهل جاءت عن خطة مرسومة ؟ أو كرات ثابتة ؟ ومن الذي
سجلها ؟ وهل بفارق هدف أو هدفين أو أكثر ، وهذا التعادل
هل هو سلبي ؟ أم إيجابي؟ ولو كان إيجابيا نفس أسئلة
أهداف الفوز تطرح هنا وزيادة عليها من الذي بدأ بالتسجيل
ومن يتحمل هذه الأهداف الدفاع ؟ أم الحارس ؟ ، ولو انتهت
بالخسارة من يتحملها المدرب ؟ أم أن اللاعبين هم من يتحملها ؟
....................
بينما تجد آخرين يبحثون عن التجانس واللعب بشكل
صحيح دون أخطاء وبمعنى آخر السيطرة على سير
المباراة وطرف ثالث نظرتهم لا تتجاوز أنوفهم واسمح
لي على هذا الوصف لا يعرفون الفرق بين المباريات
الودية والمباريات الرسمية وبمقدور أي مدرب أن يقترح
أي فريق من الدرجة الثانية أو الثالثة فيفوز عليه ثم
يقال الفريق مستعد وهو في الحقيقة لم يلعب مباراة
فالمباريات الودية لكل مدرب معها أهدافا يريدها :
خلق تجانس - الوقوف على مهارات اللاعبين -
اللياقة البدنية - تطبيق الخطة - تجربة وتقويم الفريق
وعلى كل حال سيكون هناك نقاش حول المباراة وتنقسم
وجهات النظر حولها بين راض عنها دون النظر النتيجة وبين
من يبدي ملاحظات على هذا ويثني على ذاك وبين من يترقب
ويلزم السكوت والصمت والمشاهدة دون تعليق والكل سيدلوا
بدلوه وخصوصا الثنائي الجديد شكرا لكم


هل مباراة اليوم الودية تبعث الاطمئنان ؟ أم أنها ......

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire